الجزء الخامس والاخير من قصة صراع الخير والشر / نهاية الشر/

بعد الحرب الذى قادها البطل ضد ذاك الشرير
عرف الشرير قوة البطل واخترع سلاحا ممثالا له وزرعه فى جسمه وقد تدرب سنتين على استعمال هذا السلاح وفى هذا الوقت كان البطل ايضا يتدرب على ان يجعل جسمه اقوى لكى تزيد قوة السلاح لكن حينها مات ابيه وحزن كثيرا عليه لكن كان حزنه دافع لمضاعفة التدريب وبعد انتهاء هذا الوقت اكمل كل منهما التدريب واعلن الشرير الحرب مجددا لكنه كان وحده هو والبطل فقط لانه اراد ان يقتل البطل وحده وبدات المعركة كان معركة فاق فى عنفها الخيال كل منهما اظهر كامل قوته فيها كان البطل يحاول جعل عدوه ينهى قوته ليتمكن من قتله لكن عدوه كان يريد نفس الشئ وهذا ما جعل القتال يدوم ضربة من وضربة من هناك اصيب كل منهما بجروح عميقة وقوية
ولكن كان ما يتميز به سلاح البطل انه يجعله لا يتالم لوقت طويل اذا جرح ولكن كان ما يتميز به سلاح عدوه ان سلاحه يزداد قوة دقيقة بعد دقيقة لكن عندما عرف البطل فكر فى طريقة لوقف ازداد قوة سلاحه
وعرف انه يجب ان يصيبه رجح عميق فى صدره ليوقف قوة سلاحه لكن مهمته لم تكون سهلة لان عدوه سريع جدا فلم يستطيع ضربه بسهولة فحاول اقاف سرعته فاستخدم واحدة من قدرات سلاحه فقد جمد قدمه كى لا يستطيع الحركة وامسك سلاحه بكل همة واصرار فاسرع باصابة صدره بجرح عميق جدا وصل للسلاح الذى فى دمه واوقفه تماما عن العمل وكان البطل على وشك ان يقتله لكنه قال له اذهب لكن اذا عدت مجددا وحاولت اذاء احدا من قريتى فلم ادعك تعيش يوما اخر احفظ كلامى *
واتمنى ان تكون القصة اعجبتكم مع تحياتى